(الحزب الوطنى الديمقراطى لا انا دلوقت تبع حزب الوفد وانا الناصرى لالا انا تبع حزب الغد لالالالاانسى كل دول انا تبع حزب الجبهة الديموقراطية لا انا مع حزب الاخوان حزب الحرية والعدالة لاانا مع حزب المهندس نجيب ساويرس فى حزب المصريين الأحرار.......سيبونا من الاحزاب التى تم الاعتراف بها بعد الثورة وندخل الى القوى الغير معترف بها وفى المقدمة طبعا جماعة الإخوان المسلمون والحزب الشيوعي المصري و الجماعة الإسلامية و الشيعة و اهل السنة والجماعة والصوفية و جماعة التكفير والهجرة و من خارج مصر جبهة انقاذ مصر ويعمل من لندن و الحزب الليبرالي.. ويعمل ايضا من لندن وطبعا جماعة اقباط المهجر فى الولايات المتحدة الامريكية )
وغيرهم الكثيروالكثير ممن تواجدوا على الساحة الان
واذا نظرت الى جوهر كل حزب او جماعة لوجدت معظمهم يصبون فى النهاية فى فكرة واحدة
اذا فلماذا هذا التعدد لماذا اذا الفرقة بين ابناء الوطن الواحد
زرعنا فى قلوبنا فكرة القبلية والعصبية لما ننتمى اليه لذلك اصبحنا نجحد الراى الاخر ونتهمه بالخيانة والعمالة
حتى وصل الامر بنا الى منعطف خطير اصبح للسفية مائة قائد يتحدثون باسمها حتى اختلفوا فى الراى واصبحت السفينة على هاوية مستعدة للسقوط والغرق
يا قواد السفينة يا رؤساء الاحزاب والجماعات ضعوا مصلحة هذا البلد بكل طوائفه وانتمائته نصب اعينكم عند اتخاذكم القرارات
يا ربان السفينة لاتنساقوا وراء مطامع فردية يريد ان يحققها اشخاص حاقدون على حساب هذا الشعب الصبور
ولن ينالوا ما يسعون لتحقيقه مصداقا لقول رسول الله (ص) ( إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا من أهلها جندا كثيرا فإنهم خير أجناد الأرض وهم فى رباط إلى يوم القيامة ) صدق رسول الله (ص)
هؤلاء هم اهلها بكل طوائفهم اذا نادى المنادى من اجلها لبوا ندئه بل وتسارعوا من اجلها ولا ننسى 25 يناير عندما استغاثت مصر قمنا ولبينا النداء فان مصر وطن يعيش فينا ولا نعيش فيه
واخيرا وليس اخرا مجرد نصيحة الى الشعب المصرى كله بكل طوائفة وانتمائته
ان مصر هى وطننا جميعا وبدمنا فديناه وسنفديه انظروا الى من بجواركم الى جيرانكم الى زملائكم فى العمل بل الى من جلس الى جوارك فى القطار بل الى اهلكم بل الى من يعيشون معكم تحت سقف واحد
كلنا لنا اراء وافكار مختلفة ولكن كل ذلك لايستدعى العنف بيننا فالاب له راى وكذلك الام والابناء ومهما اختلفنا فاننا اسرة واحدة فى بيت واحد
كذلك مصر هى بيتنا ونحن ابنائها مهما اختلفنا فاننا جسد واحد يعمل من اجلها ولها
وغيرهم الكثيروالكثير ممن تواجدوا على الساحة الان
واذا نظرت الى جوهر كل حزب او جماعة لوجدت معظمهم يصبون فى النهاية فى فكرة واحدة
اذا فلماذا هذا التعدد لماذا اذا الفرقة بين ابناء الوطن الواحد
زرعنا فى قلوبنا فكرة القبلية والعصبية لما ننتمى اليه لذلك اصبحنا نجحد الراى الاخر ونتهمه بالخيانة والعمالة
حتى وصل الامر بنا الى منعطف خطير اصبح للسفية مائة قائد يتحدثون باسمها حتى اختلفوا فى الراى واصبحت السفينة على هاوية مستعدة للسقوط والغرق
يا قواد السفينة يا رؤساء الاحزاب والجماعات ضعوا مصلحة هذا البلد بكل طوائفه وانتمائته نصب اعينكم عند اتخاذكم القرارات
يا ربان السفينة لاتنساقوا وراء مطامع فردية يريد ان يحققها اشخاص حاقدون على حساب هذا الشعب الصبور
ولن ينالوا ما يسعون لتحقيقه مصداقا لقول رسول الله (ص) ( إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا من أهلها جندا كثيرا فإنهم خير أجناد الأرض وهم فى رباط إلى يوم القيامة ) صدق رسول الله (ص)
هؤلاء هم اهلها بكل طوائفهم اذا نادى المنادى من اجلها لبوا ندئه بل وتسارعوا من اجلها ولا ننسى 25 يناير عندما استغاثت مصر قمنا ولبينا النداء فان مصر وطن يعيش فينا ولا نعيش فيه
واخيرا وليس اخرا مجرد نصيحة الى الشعب المصرى كله بكل طوائفة وانتمائته
ان مصر هى وطننا جميعا وبدمنا فديناه وسنفديه انظروا الى من بجواركم الى جيرانكم الى زملائكم فى العمل بل الى من جلس الى جوارك فى القطار بل الى اهلكم بل الى من يعيشون معكم تحت سقف واحد
كلنا لنا اراء وافكار مختلفة ولكن كل ذلك لايستدعى العنف بيننا فالاب له راى وكذلك الام والابناء ومهما اختلفنا فاننا اسرة واحدة فى بيت واحد
كذلك مصر هى بيتنا ونحن ابنائها مهما اختلفنا فاننا جسد واحد يعمل من اجلها ولها